انه لشرف كبير تكرمكم وزيارتكم
لنا نتمنى ان نكون عند حسن رضائكم وان شاء الله ستجدون كل ما تصبوا له نفسكم وتتمناه
وهاهي ايدينا نمدها لكم وندعوكم للانضمام الينا لتصبحوا من افرد اسرتنا المتواضعه وتنيرونا بي مواضيعكم وردودكم النيره بكم نفيد ومنكم نستفيد
هنا في قصر الاحلام الوردية نلتقي و الى الافق نرتقي
ورمضان كريم
انه لشرف كبير تكرمكم وزيارتكم
لنا نتمنى ان نكون عند حسن رضائكم وان شاء الله ستجدون كل ما تصبوا له نفسكم وتتمناه
وهاهي ايدينا نمدها لكم وندعوكم للانضمام الينا لتصبحوا من افرد اسرتنا المتواضعه وتنيرونا بي مواضيعكم وردودكم النيره بكم نفيد ومنكم نستفيد
هنا في قصر الاحلام الوردية نلتقي و الى الافق نرتقي
ورمضان كريم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحياة بين الناس مابين مدعى للنبوءة ومدعى للنبوة ومدعى للفن ومدعى للحقيقة ومدعى للقوة ومدعى للحب ومدعى للثقافة ومابين هذا وذاك قليل منهم صادقون. بعض الناس سقط صريعا هذا من الواقع العام وهذا من رئيسه فى العمل وهذا من زوجته وهذه من زوجها وهذا مثقل بالواجبات المدرسية وأخر بالبحثية وأخر بالهموم الإجتماعية والناس تبحث عن مخلص لمشاكلها ولن تجد.. وأحلام الناس إنحسرت فى إنتظار المفاجاءة عندما يفتحون جهاز التلفزيون فيجدون القدس قد تحررت وأنهم أصبحو ينتمون الى دولة ترعى حقوق الإنسان ولا يزال الكثير من الناس غارق فى أوهامه ليكون أضحوكة للأعداء. ولأننا فى براح عصر الكلام العربى وليس فى عصر الأفعال وبما أننا أدعياء سأحاول فى الكلام المباح والتعبير عن أننا لا زلنا لم نفقد ملكة التعبير الرومانسى عن مشاعرنا.. فهيا بنا ندعى الحب والشباب والغرام بديلا عن النواح هذه المرة.
لكل منا فتاة أحلام أو فتى أحلام فى داخله يتمناها أو تتمناه وهى أو هو غير موجود ولكنه شعور داخلى بمواصفات خاصة داخلنا وبأمنيات تختلف من شخص لأخر وكلها أمنيات فى محاولة لتجميل الواقع وجماليات التعبير ولأن واقعنا مليئ بالمحظورات فإن الفتى سيتكلم بحرية والفتاة ستتكلم وهى مقيدة بأسوار التعبير وبما أن السابقون فى الشعر وكافة مجالات الأدب لم يتركوا كلمة جديدة لمن بعدهم عن التعبير الراقى والبليغ للمحبوب إلا أننى سأقدم لكم تجربة كتابة شخصية أقول فيها لفتاة أحلامى شيئا أدعى أننى فيه أختلف عمن سبقونى وبالطبع فإن فتاة أحلامى الرائعة سوف ترد على كلماتى وسأتقمص كلا الدورين .
فتى الأحلام يقول لــ فتاة الأحلام
كم نظموا أحلى الأشعار كم عزفوا بناىً وجيتار صدقوا أحياناً أو كذبوا نثروا أحلى الكلمات قطعوا أوهام المسافات نسجوا فى حبك أشعاراً ألآماً عشقاً وأهات عبروا من غير شراع فتناءت بهم الشطآن خاضوا فى رسمك وهماً نظموا فى حسنك غزلاً قطعوا كل زوايا الجسد اللامحسوس دون إستئذان لكنى أحببتك حبا حباً لم يعرفه زمان حباً لم يحدوه مكان حباً فوق خيال الشعر أعجز إلهام الفنان
فتاة الأحلام تقول لــ فتى الأحلام
تراءى من خلف الأسوار خيال لا يعرف للجبن طريقا لا يدرك للوهم حقيقة لا يبسم إلا بطريقة تبقيني للخلد شقيقة ..... أضحيت أرسم أوهاما وأبارز ليلى وتهامة وأخط على الرمل الممدود للحب حدود ............. أمسيت أنادي مرآتي وأشاركها في فرحي مأساتي أتراني نائمة في الأحلام ؟ وأصارع إحساسا يبدعه الفنان ؟ أتراه دخل في عقلي شيطان !! ................ من هناك ينادي القلب المحزون أنا عشق لا يدركه جنون أنا مسمار نزار..وصرخة انتصار أنا طفرة من حلم مخزون ............ ألبسني للقلب سوارا واقبلني ريحا وإعصارا وإن غفت الجفون نهارا فاحضني الحلم الجميل مرارا مرارا وتكرارا .. خالد ابراهيم...
حقيقة لا شك فيها أن الدين هو لصناعة الحياة وبناء الحضارة والانتقال لخانة العمل المثمر بدلا من الركون إلي حل جاهز مضمونه نحن عظماء لولا المؤامرة علينا ونحن الأفضل رغم أننا نقبع في قاع الأمم لا وزن ولا قيمة لنا ولله در الشاعر حين قال لئن فخرت بآباء ذوى حسب صدقت ولكن بئس من ولدوا
شبه منقول
حلم العمر مشرف قسم
الجنسيه :
مصرى
مشآرڪآتي : 959العمر : 48الموقع : السعوديةالعمل/الترفيه : محاسبالمزاج : عاشق لكل ماهو جميلعضـِـوْيُتـًے : 26عارض احترام قوانين المنتدى :
موضوع: رد: مابين هذا وذاك قليل منهم صادقون. الأربعاء 06 أبريل 2011, 15:16