سنين الصمت
الجنسيه : مشآرڪآتي : 971 العمر : 15 العمل/الترفيه : ربنا يكرمنى المزاج : الحمد لله تمام عضـِـوْيُتـًے : 106 بُـلاآآدٍيـے : عارض احترام قوانين المنتدى :
| موضوع: أدم يعترف ... السبت 25 ديسمبر 2010, 18:07 | |
| قالت يحبني ! سألتها بيتزوجك ؟ قالت مدري ..... ......قلت اسمعيني وخذيها كلمه من رجل يفهم للرجال ! ( ترا اللي مايتزوجك مستحيل انه يحبك ) ...اللي مايهديك اسمه ...ويتشرف بك تكونين حلاله وياخذك عهد وأمانه ويمنحك بيت وحياة ويقسم ايامه لقلبك مستحيل انه يحبك ..!!! أي حب اللي تبينه ! أي رجل تصدقينه ! اي عمر تضيـــــــــعينه ! وأي زهر تذبليـــــــــــــــنه ! يا حنـــــــــــــنونه .. يا رقــــــــــيقة .. يا وفــــــــــــــية .. ع البساطة أحسبيها .. وإفهـــميها .. وإعقلــــــــــــيها اللي مايتزوجك مستحيل انه يحبك ! يكفي العمر اللي ضاع ويكفي الشمع اللي ماع متى تخلص هلحكاية ! مره اتخذي قرار! ينقذك من هالضياع ! فارقــــــــــــــــــيه و عــــــــــيشي عـــــــــــــمرك ! فارقــــــــــــــــــــــيه وشوفي زهرك فـــــــــارقـــيه وأمشي دربك توبي عن ذنبك وإن ضــعــفتي مره ورد الحنان حطي في بالك حقيقه قاسية حيل ومريرة اللي مايتزوجك مستحيل انه يحبك!!
والآن همسة في أّذنك أختاه: (هي كلمة من أفواه الرجال أنفسهم!!, أفلن تبصري الطريق أمامك؟!)
مما راق لي ومما أؤمن ب | |
|
حلم العمر مشرف قسم
الجنسيه : مشآرڪآتي : 959 العمر : 48 الموقع : السعودية العمل/الترفيه : محاسب المزاج : عاشق لكل ماهو جميل عضـِـوْيُتـًے : 26 عارض احترام قوانين المنتدى :
| موضوع: رد: أدم يعترف ... الأحد 26 ديسمبر 2010, 05:27 | |
| [center]ردا على الاخت سنين فادم الحين يتكلم وبكل صراحه ولونها مره بس كما تعودتم الصراحه منى الحب ينتهى بالزواج فى حالة ان كانا من اماكن قريبه حتى يستطيعا ان يراى بعض عن قرب
وسارد عليكى بقصه
فانا تذوقت طعم الحب من النت ولاول مره فى حيااتى احب عن طريق النت رغم دخولى منتدياات كثيره ومعرفتى بكثير من الفتيااات الا ان هذه المره كانت اقوى كانت هى القاضيه ولكن انتهت العلاقه كما بداءت فى النت لانها لم يكن لهااا اثااث مسلح تقف عليه فهى وجدت البديل وانا اقفلت قلبى للابد لانى وجدت من هم اهم بحوبى واهتماامى من هم اولى بهالمشااعر على الاقل فهم ملكى هم لى وانا لهم لا يبيعوون حبى من اجل اى اغرااات بل تحملوونى وتحملووو هفواتى وان كنت احسبها هفوات بل هى هفوه واحده وساحاول بان لا اعيدها الا اذا كنت اضمن بانها ستكتمل وتكلل بالزواااج
فاليكى هذه القصه
تحكي "س.م" قصتها مع غرفة المحادثة فقالت: أنا فتاة جامعية عمري 30 عامًا, كنت أدخل المنتديات الشرعية بهدف الدعوة إلى الله, وكانت لديّ الرغبة أن أشارك في حوارات كنت أعتقد أنها تناقش قضايا مهمة وحساسة، تهمني في المقام الأول، وتهم الدعوة، مثل الفضائيات واستغلالها في الدعوة, ومشروعية الزواج عبر الإنترنت.
وكان من بين المشاركين شاب متفتح ذكي، شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من الآخرين, ومع أن المواضيع عامة إلا أن مشاركته كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي! ولا أدري كيف سحرتني كلماته؟ فتظل عيناي تتخطف أسطره النابضة بالإبداع والبيان الساحر ـ بينما يتفجر في داخلي سيل عارم من الزهو والإعجاب، يحطم قلبي الجليدي في دعة وسلام, ومع دفء كلماته ورهافة مشاعره وحنانه أسبح في أحلام وردية وخيالات محلقة في سماء الوجود.
ذات مرة ذكر لرواد الساحة أنه متخصص في الشؤون النفسية، ساعتها شعرت أنني محتاجة إليه بشدة، وبغريزة الأنثى، أريد أن يعالجني وحدي, فسوّلت لي نفسي أن أفكر في الانفراد به وإلى الأبد. وبدون أن أشعر طلبت منه -بشيء من الحياء- أن أضيفه على قائمة الحوار المباشر معي, وهكذا استدرجته إلى عالمي الخاص. وأنا في قمة الاضطراب كالضفدعة أرتعش، وحبات العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو لأول مرة ينسكب.. ولعلها الأخيرة.
بدأت أعد نفسي بدهاء صاحبات يوسف؛ فما أن أشكو له من علة إلا أفكر في أخرى. وهو كالعادة لا يضن عليّ بكلمات الثناء والحب والحنان والتشجيع وبث روح الأمل والسعادة, إنه وإن لم يكن طبيبًا نفسيًا إلا أنه موهوب ذكي لمّاح يعرف ما تريده الأنثى.
الدقائق أصبحت تمتد لساعات, في كل مرة كلماته كانت بمثابة البلسم الذي يشفي الجراح, فأشعر بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي ويمنحني الأمل والتفاؤل, دائمًا يحدثني بحنان وشفقة ويتوجع ويتأوه لمعاناتي، ما أعطاني شعور أمان من خلاله أبوح له بإعجابي الذي لا يوصف, ولا أجد حرجًا في مغازلته وممازحته بغلاف من التمنع والدلال الذي يتفجر في الأنثى وهي تستعرض فتنتها وموهبتها. انقطعت خدمة الإنترنت ليومين لأسباب فنية, فجن جنوني.. وثارت ثائرتي.. أظلمت الدنيا في عيني..
وعندما عادت الخدمة عادت لي الفرحة.. أسرعت إليه وقد وصلت علاقتي معه ما وصلت إليه.. حاولت أن أتجلّد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه يجب أن تقف في حدود معينة، وأنا في نفسي أحاول أن أختبر مدى تعلّقه بي.. قال لي: لا أنا ولا أنت يستطيع أن ينكر احتياج كل منا إلى الآخر، وبدأ يسألني أسئلة حارة أشعرتني بوده وإخلاص نيته.
ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه.. كيف لا وهو طبيبي الذي يشفي لوعتي وهيامي!! وما هي إلا ساعة والسماعة المحرمة بين يدي أكاد ألثم مفاتيح اللوحة الجامدة.. لقد تلاشى من داخلي كل وازع!
وتهشم كل التزام كنت أدّعيه وأدعو إليه. بدأت نفسي الأمّارة بالسوء تزيّن لي أفعالي وتدفعني إلى الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله ورسوله.
وتوالت الاتصالات عبر الهاتف.. أما آخر اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له: هل يمكن لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟ فأنت أكثر إنسان أنا أحس معه بالأمان؟! ضحك وقال لي بتهكم: أنا لا أشعر بالأمان.. ولا أخفيك أنني سأتزوج من فتاة أعرفها قبلك. أما أنت فصديقة، وتصلحين أن تكوني عشيقة، عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني فقلت له: أنت سافل..
قال: ربما, ولكن العين لا تعلو على الحاجب.. شعرت أنه يذلني أكثر قلت له: أنا أشرف منك ومن... قال لي: أنتِ آخر من يتكلم عن الشرف!! لحظتها وقعت منهارة مغشى عليّ.. وقعت نفسيًا عليها.
وجدت نفسي في المستشفى, وعندما أفقت، أفقت على حقيقة مُرَّة, فقد دخلت الإنترنت داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة!!
ماذا جرى؟! لقد اتبعت فقه إبليس اللعين الذي باسم الدعوة أدخلني غرف الضلال, فأهملت تلاوة القرآن وأضعت الصلاة، وأهملت دروسي، وتدنى تحصيلي, وكم كنت واهمة ومخدوعة بالسعادة التي أنالها من حب النت..
عدل سابقا من قبل حلم العمر في الأحد 26 ديسمبر 2010, 05:34 عدل 1 مرات (السبب : حرف) | |
|