انه لشرف كبير تكرمكم وزيارتكم
لنا نتمنى ان نكون عند حسن رضائكم وان شاء الله ستجدون كل ما تصبوا له نفسكم وتتمناه
وهاهي ايدينا نمدها لكم وندعوكم للانضمام الينا لتصبحوا من افرد اسرتنا المتواضعه وتنيرونا بي مواضيعكم وردودكم النيره بكم نفيد ومنكم نستفيد
هنا في قصر الاحلام الوردية نلتقي و الى الافق نرتقي
ورمضان كريم


تفسير سورة الكافرون 1269122387


انه لشرف كبير تكرمكم وزيارتكم
لنا نتمنى ان نكون عند حسن رضائكم وان شاء الله ستجدون كل ما تصبوا له نفسكم وتتمناه
وهاهي ايدينا نمدها لكم وندعوكم للانضمام الينا لتصبحوا من افرد اسرتنا المتواضعه وتنيرونا بي مواضيعكم وردودكم النيره بكم نفيد ومنكم نستفيد
هنا في قصر الاحلام الوردية نلتقي و الى الافق نرتقي
ورمضان كريم


تفسير سورة الكافرون 1269122387

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالاحلام الورديهأحدث الصورالتسجيل دخولضع مشكلتك هناالتسجيل
Cool Hot Pink
Pointer
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس 01 يناير 1970
 
 
 
 
 
 


 

 تفسير سورة الكافرون

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سنين الصمت

تفسير سورة الكافرون Default6
سنين الصمت


الجنسيه :
  • مصريه

انثى
مشآرڪآتي مشآرڪآتي : 971
العمر : 15
العمل/الترفيه : ربنا يكرمنى
المزاج : الحمد لله تمام
عضـِـوْيُتـًے : 106
بُـلاآآدٍيـے : تفسير سورة الكافرون Male_e10
الاوسمه تفسير سورة الكافرون Aw110
sms لا اله الا اله سيدنا محمد رسول الله وحدة لا شريك له
عارض احترام قوانين المنتدى : تفسير سورة الكافرون 111010

تفسير سورة الكافرون Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة الكافرون   تفسير سورة الكافرون Emptyالجمعة 03 أبريل 2009, 12:28

سورة الْكَافِرُون

البراءة من الشرك والضلال


بَين يَدَيْ السُّورَة


* سورة الْكَافِرُون مكية، وهي سورة التوحيد والبراءة من الشرك والضلال، فقد دعا المشركون رسول الله صلى الله عليه وسلم إِلى المهادنة، وطلبوا منه أن يعبد آلهتم سنة، ويعبدوا إِلهه سنة، فنزلت السورة تقطع أطماع الكافرين، وتفصل النزاع بين الفريقين: أهل الإِيمان، وعبدة الأوثان، وترد على الكافرين تلك الفكرة السخيفة في الحال والاستقبال.


البراءة من الشرك والضلال


{قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ(1)لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ(2)وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ مَا أَعْبُدُ(3)وَلا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدتُّمْ(4)وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ(5)لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ(6) }.


سبب نزولها:

أخرج الطبراني وابن أبي حاتم عن ابن عباس: "أن قريشاً دعت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن يعطوه مالاً، فيكون أغنى رجل بمكة، ويزوِّجوه ما أراد من النساء، فقالوا: هذا لك يا محمد، وتكفّ عن شتم آلهتنا، ولا تذكرها بسوء، فإن لم تفعل فاعبد آلهتنا سنة، قال: حتى أنظر ما يأتيني من ربي، فأنزل الله: {قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ} إلى آخر السورة، وأنزل: {قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونَنِي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ} [الزمر: 64]".


{قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ} أي قل يا محمد لهؤلاء الكفار الذين يدعونك إِلى عبادة الأوثان والأحجار {لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ} أي لا أعبد هذه الأصنام والأوثان التي تعبدونها، فأنا بريءٌ من آلهتكم ومعبوداتكم التي لا تضر ولا تنفع ولا تغني عن عابدها شيئاً قال المفسرون: إِن قريشاً طلبت من الرسول صلى الله عليه وسلم أن يعبد آلهتهم سنة، ويعبدوا إِلهه سنة، فقال، معاذ الله أن نشرك بالله شيئاً فقالوا: فاستلم بعض آلهتنا نصدّقك ونعبد إلهك، فنزلت السورة فغدا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المسجد الحرام وفيه الملأ من قريش، فقام على رؤوسهم فقرأها عليهم فأيسوا منه وآذوه وآذوا أصحابه وفي قوله {قُلْ} دليل على أنه مأمور بذلك من عند الله، وخطابه صلى الله عليه وسلم لهم بلفظ {يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ} ونسبتهم إلى الكفر -وهو يعلم أنهم يغضبون من أن يُنسبوا إلى ذلك- دليلٌ على أنه محروسٌ من عند الله، فهو لا يبالي بهم ولا بطواغيتهم {وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ} أي ولا أنتم يا معشر المشركين عابدون إلهي الحق الذي أعبده وهو الله وحده، فأنا أعبد الإله الحقَّ وهو الله ربُّ العالمين، وأنتم تعبدون الأحجار والأوثان، وشتان بين عبادة الرحمن، وعبادة الهوى والأوثان !! {وَلا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدتُّمْ} تأكيدٌ لما سبق من البراءة من عبادة الأحجار، وقطعٌ لأطماع الكفار كأنه قال: لا أعبد هذه الأوثان في الحال ولا في الاستقبال، فأنا لا أعبد ما تعبدونه أبداً ما عشتُ، لا أعبد أصنامكم الآن، ولا فيما يستقبل من الزمان {وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ} أي ولستم أنتم في المستقبل بعابدين إِلهي الحق الذي أعبده {لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ} أي لكم شرككم، ولي توحيدي، وهذا غاية في التبرؤ من عبادة الكفار، والتأكيد على عبادة الواحد القهار، قال المفسرون: معنى الجملتين الأوليين: الاختلاف التام في المعبود، فإِله المشركين الأوثان، وإِله محمد الرحمن، ومعنى الجملتين الآخرتين: الاختلاف التام في العبادة، كأنه قال: لا معبودنا واحد، ولا عبادتنا واحدة.


توحيد وايمان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كاتب اغانى
مشرف سابق
مشرف سابق
كاتب اغانى


الجنسيه :
  • مصرى

ذكر
مشآرڪآتي مشآرڪآتي : 526
العمر : 39
عضـِـوْيُتـًے : 86
بُـلاآآدٍيـے : تفسير سورة الكافرون Male_e10
الاوسمه تفسير سورة الكافرون Tmqn3
sms لا اله الا اله سيدنا محمد رسول الله وحدة لا شريك له
عارض احترام قوانين المنتدى : تفسير سورة الكافرون 111010

تفسير سورة الكافرون Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الكافرون   تفسير سورة الكافرون Emptyالسبت 04 أبريل 2009, 10:28

بدايه موضوع
:fatema:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تقبلى مرورى
محمود فريد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة الكافرون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: 
قسم اسلاميات
 :: 
جناح القران الكريم والحديث الشريف
-
انتقل الى: