انه لشرف كبير تكرمكم وزيارتكم
لنا نتمنى ان نكون عند حسن رضائكم وان شاء الله ستجدون كل ما تصبوا له نفسكم وتتمناه
وهاهي ايدينا نمدها لكم وندعوكم للانضمام الينا لتصبحوا من افرد اسرتنا المتواضعه وتنيرونا بي مواضيعكم وردودكم النيره بكم نفيد ومنكم نستفيد
هنا في قصر الاحلام الوردية نلتقي و الى الافق نرتقي
ورمضان كريم
انه لشرف كبير تكرمكم وزيارتكم
لنا نتمنى ان نكون عند حسن رضائكم وان شاء الله ستجدون كل ما تصبوا له نفسكم وتتمناه
وهاهي ايدينا نمدها لكم وندعوكم للانضمام الينا لتصبحوا من افرد اسرتنا المتواضعه وتنيرونا بي مواضيعكم وردودكم النيره بكم نفيد ومنكم نستفيد
هنا في قصر الاحلام الوردية نلتقي و الى الافق نرتقي
ورمضان كريم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
“… شغلك قلبي وعاطفتي و حناني مش رح تفضي لـَ أي شي تاني بيكفي إنك رئيسة جمهورية قلبي..” هكذا تغزل المغني اللبناني محمد اسكندر في زوجته التي أراد لها في أغنيته الشهيرة “جمهورية قلبي” أن تظل في بيتها على طريقة “سي السيد” في ثلاثية نجيب محفوظ الشهيرة قائلا لها:”نحنا ما عنا بنات تتوظف بشهادتها عنا البنت بتدلل كل شي بيجي لخدمتها”.
قوبلت هذه الأغنية بإعجاب واسع بين الرجال واحتلت مركزا بارزا بين أغنيات راديو بيروت خلال الأسابيع الماضية.
كما لاقت الأغنية المعارضة لعمل المرأة استحسان سائقي التاكسي في العاصمة اللبنانية حسبما قال أحد بائعي الاسطوانات في شارع الحمرا وسط بيروت. غير أن معظم مشتري الاسطوانة من الرجال ولا يسأل عنها من النساء سوى عدد قليل بدافع الفضول وذلك لأنهن سمعن أن المغني محمد اسكندر ينادي بعودة النساء إلى المطبخ في المنزل.
وتشعر الكثير من النساء المؤيدات لتحرير المرأة بالمهانة إزاء هذه الدعوى التي أطلقها محمد اسكندر في أغنيته التي كتب كلماتها ابنه فارس.
ودعت جمعية نسائية سورية هذا الأسبوع “جميع النساء والرجال أصحاب العلاقة الطبيعية برجولتهم لإرسال خطابات احتجاج للإذاعات السورية التي تذيع هذه الأغنية يطالبون فيها بعدم إذاعة هذه الأغنية”.
بل إن مجموعة من أنصار تحرير المرأة في بيروت نظمت مؤخرا مظاهرة صغيرة ضد الأغنية.
وقالت الفنانة اللبنانية رندا عطية (47) عاما “لا أستطيع أن أصدق أننا نعيش في هذا القرن في الوقت الذي يغني فيه مثل هذه الأغنية، أعتقد بأن على جميع النساء في العالم العربي أن يتقدموا بدعوى ضده”.
أما الطالبة اللبنانية لارا دو (20 عاما) فصاحت قائلة “أرجو أن يخبره أحد لوجه الله أننا لم نعد نعيش في العصور الوسطى”.
وكتبت صحيفة الأخبار اللبنانية تقول مشيرة للأغنية:”نحن نرفض جمهورية الحريم”.
ومع ذلك فإن هذه الأغنية تعجب بعض النساء.
وهناك نقاش بشأن الأغنية في الأردن حيث إن هناك في المجتمع الأردني المحافظ في مجمله أكثر من المجتمع اللبناني الأقرب للتحرر نساء معجبن بالأغنية.
بل إن بعض النساء في الأردن يستخدمن مقاطع من أغنية “جمهورية قلبي” كنغمة على محمولهن يسمعها المتصل الذي ينتظر الرد أو تسمعها هي أيضا قبل الرد.
وليست هذه هي المرة الأولى التي يثير فيها محمد اسكندر جدلا بشأن أغنية له وهو الذي اعتاد استخدام مقاطع من موسيقى الدبكة الشامية في أغانيه حيث أثارت أغنيته “قولي بيحبني” التي عكست غيرة شديدة على المحبوب والتي حققت انتشارا واسعا وأثارت في الوقت نفسه جدلا واسعا في لبنان والتي يقول فيها: “واللي بيرميكي بوردة براسو بخرطش فردي مش فرقانة عندي قلبك أنا رجالو وحدك ما بمشيكي انا اللي بحميكي اللي بيطلع فيكي ليتملو عيالو.. وع رقمك ما تردي إلا وانتي حدي”.
ههههههههههه بالنسبة لي احب ان يطلب مني زوجي البقاء في البيت لمراعاته و مراعات اطفالنا و السهر على راحتهم بدل ان يطلب مني النزول للعمل بهدف جلب مال اكثر
يعني احس انه رجل بمعنى الكلمة لو قال لي انت مكانك البيت و انا المسؤول عنكي و عن طلباتك و طلبات البيت وآله اكون فخوره فيه
هذا رأي انا و لا احد يقول عني امرأة رجعية يا جماعة انا هكذا احب الرجل