انه لشرف كبير تكرمكم وزيارتكم
لنا نتمنى ان نكون عند حسن رضائكم وان شاء الله ستجدون كل ما تصبوا له نفسكم وتتمناه
وهاهي ايدينا نمدها لكم وندعوكم للانضمام الينا لتصبحوا من افرد اسرتنا المتواضعه وتنيرونا بي مواضيعكم وردودكم النيره بكم نفيد ومنكم نستفيد
هنا في قصر الاحلام الوردية نلتقي و الى الافق نرتقي
ورمضان كريم


اليهود مصاصى دماء  1269122387


انه لشرف كبير تكرمكم وزيارتكم
لنا نتمنى ان نكون عند حسن رضائكم وان شاء الله ستجدون كل ما تصبوا له نفسكم وتتمناه
وهاهي ايدينا نمدها لكم وندعوكم للانضمام الينا لتصبحوا من افرد اسرتنا المتواضعه وتنيرونا بي مواضيعكم وردودكم النيره بكم نفيد ومنكم نستفيد
هنا في قصر الاحلام الوردية نلتقي و الى الافق نرتقي
ورمضان كريم


اليهود مصاصى دماء  1269122387

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالاحلام الورديهأحدث الصورالتسجيل دخولضع مشكلتك هناالتسجيل
Cool Hot Pink
Pointer
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
 
 
 
 
 
 


 

 اليهود مصاصى دماء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مدام فراشة
الاعضاء المتميزون
الاعضاء المتميزون
avatar


انثى
مشآرڪآتي مشآرڪآتي : 494
العمر : 39
العمل/الترفيه : شيف
المزاج : شقـــية
عضـِـوْيُتـًے : 150
بُـلاآآدٍيـے : ....
الاوسمه اليهود مصاصى دماء  15781612
sms لا اله الا اله سيدنا محمد رسول الله وحدة لا شريك له
عارض احترام قوانين المنتدى : اليهود مصاصى دماء  441010

اليهود مصاصى دماء  Empty
مُساهمةموضوع: اليهود مصاصى دماء    اليهود مصاصى دماء  Emptyالأحد 04 يوليو 2010, 08:55

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


هـذه حقيقة مش خيال


موضوع أعجبنى الخوض فيه

و محاورتكم حوله و هو

فطيــــرة الـــدم

فكر عقائدى يهودى

عمل فطيرة عيد البوريوم و عيد الفصح من دم البشر

حيث يقومون بخلط الدقيق بدم البشر و ليس خلطه بالماء

إذن فاليهود مصاصى دماء فى المقام الأول
بل يقال إنهم مبتكري أفلام مصاصى الدماء

و ذلك ليبعدوا أذهان الناس عن فطيرة الدم




الآن مع المكونات

6 لتر دم بشرى طازج

نصف شوال من الدقيق

مع قليل من الملح

و بعض البهارات

و مكونات آخرى مالهاش لازمة




شروط الطاهى

لابد أن يكون الحاخام الأول من يصنعها بيدية

ولابد فيمن يأكل فطيرة الدم أن يكون يهوديا تقيا




شروط الدم
دم مسيحى طاهر

و كلما كان الطهر فى العائلة كان أفضل

بأن يكون ابويه متدينين مثلا

و فى بعض المطاعم اليهودية مبيهتموش بالدين المسيحي

يعنى ممكن مسلم عادى مش فارقة كله دم غير يهودى

سن الضحية لا يتعدى عشر سنوات

و لكن احيانا حسب الظروف

يعنى فه شيف يهودى قال :

ممكن ابن السبعين عادى .

يعنى مفيش مبدأ




شروط الذبح

التعذيب و الألم أثناء الذبح

إطالة فترة التعذيب قدر الإمكان




طريقة عمل الفطيرة

فيه طرقتين

الأولى ببطء يعنى غدا محترم

التانية على السريع يعنى تك اواى



هنبدأ بالتيك اواى علشان الموضة
و اليهود بيكونوا جعانين و مستعجلين

تجيب الضحية و تنحرها من الرقبة

و تحتها طست لتصفى فيه الدماء

حتى آخر قطرة دم

اوعى نقطة تقع على الأرض تبقى مصيبة


تعالوا بقى نعمل الغدوة بالطريقة البطيئة

هنجيب الضحية متنسوش تحت سن العاشرة و مسيحى

و نحطها فى برميل البرميل به مسامير من جميع الجوانب

و تحت البرميل طست لتصفية الدماء فيه

و توضع الضحية و تغرز فيها المسامير

و كلما تألمت الضحية أو تحركت زاد دخول المسامير فيها

و هكذا حتى تتم تصفية الدم منها لآخر قطرة دم

و اليهود المشاهدون يتمتعون و يستلذون باحلى مشهد يمتعهم فى حياتهم



فى الحالتين طبعا هنرمى الجثة أو نحرقها مش مهم

المهم نجمع الدم اللى عصرناها و نضعه فى زجاجات

و نرسله للحاخام اللى هيعمل الفطيرة بايدية الطاهرة

الحاخام بقى هيخلط المكونات مع الدم و يعمل

أحلى و أشهى فطيرة للشعب اليهودى السامى

و بالسم الهارى ان شاء الله




هى ديه بقى الإنسانية و السامية و حقوق النعسان و المصطلحات دية

أكيد الوقت كلنا عرفنا ليه الصهاينة بيدبحوا فى غزة و فلسطين





أكرر هذه الواقعة حقيقة مش خيال



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تحياتي نادية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اميرة الورد
نجم نجوم المنتدى
نجم نجوم المنتدى
اميرة الورد


الجنسيه :
  • جزائريه

انثى
مشآرڪآتي مشآرڪآتي : 920
العمر : 15
الموقع : ارض الله واسعه في مكان لايوجد فيه خبث او مكر
المزاج : استغفر الله العظيم من كل اثم عظيم
عضـِـوْيُتـًے : 56
بُـلاآآدٍيـے : اليهود مصاصى دماء  Male_a11
الاوسمه اليهود مصاصى دماء  Aw110
sms لا اله الا اله سيدنا محمد رسول الله وحدة لا شريك له
عارض احترام قوانين المنتدى : اليهود مصاصى دماء  111010

اليهود مصاصى دماء  Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليهود مصاصى دماء    اليهود مصاصى دماء  Emptyالأحد 11 يوليو 2010, 16:23



سلمت يداكي على طرح هذا الموضوع

فهم لايفرقون بين مسيحي ومسلم الكل سواء
فهم يعشقون الدم
ولك تقديري واحترامي
كل افعال اليهود تدعو إلى الاشمئزاز

ومقالكي جعلني ابحث فى معتقادات اليهود ومما قرات أن عندهم فيفي التلمود
‘ فإذا مات خادم ليهودي أو خادمة
وكانا من المسحيين فلا يلزمك أن تقدم له التعازي بصفة كونه قد فقد إنسانا
ولكن بصفة كونه قد فقد حيوانا من الحيوانات لمسخرة له’

من معتقدات اليهود

يزعم اليهود فى معتقداتهم وهى بالطبع مقدسة عندهم
أنه فى اليوم التى تظهر فيه البقرة الحمراء المقدسة
يستطيعون بناء الهيكل اى هدم الأقصى وبناء هيكلهم المزعوم
وان غالبية اليهود يعتقدون ان هذه البقرة
هى الوحيدة التى من خلالها يستطيعون ان يدخلوا الهيكل !!
!! كيف ذلك !!
تحرق البقرة الحمراء و يأخذ رمادها ويتطهر به اليهود قبل دخول الهيكل

وقبل خمس سنوات اكتشف اليهود هذه البقرة الحمراء
( حيث ولدت باحد المزارع )
وقاموا بإعداد المذبح المقدس لها
وتم تدريب عدد من الحخامين على طريقة التطهير والذبح والحرق لبقرتهم
بل انهم قاموا بتصميم الهيكل الذى سيبنونه على انقاض الاقصى بعد تدميره
ولكن ظهرت مشكلة عطلت هذه العملية
اذ مع بلوغ البقرة تبين ان بها بقعة مائلة للسواد فى جلدها
وهذا حسب معتقداتهم
ينفى ان تكون هذه البقرة هى المقصودة
اذ يجب ان تكون البقرة حمراء بالكامل.
يدعي اليهود أن موسى عليه السلام ألقى التلمود على بني إسرائيل

فوق طور سيناء وحفظه عند هارون ثم تلقاه من هارون ( يوشع) ،
ثم( إليعازر) وهلم جرا
حتى وصل الحاخام يهوذا حيث وضع التلمود بصورته الحالية
في القرن الثاني قبل الميلاد وذلك على ما يزعمون
والحقيقة أن التلمود هو موسوعة تضم كل شئ عن هواجس
وخرافات بني إسرائيل ويعطي اليهود (عليهم لعنة الله ) التلمود أهمية كبرى
لدرجة أنهم يعتبرونه الكتاب الثاني
والمصدر الثاني للتشريع حتي أنهم يقولون
‘أنه من يقرأ التوراة بدون المشنا و الجمارة فليس له إله’
فلا عجب من نشرهم للفساد بجميع إنحاء المقطورة فهذا الكتاب ( ماقصر )
والمشناة والجمارة هما جزءا التلمود
وكلمة التلمود كلمة عبرية تعني الشريعة الشفوية و التعاليم
وهو كتاب تعليم الديانة اليهودية
لكل ما فيها من رموز و شطحات وسفاهات وأحقاد على العالم

عيد الفصح اليهودي (بالعبرية: פֶּסַח پيسَح) هو أحد الأعياد الرئيسية في اليهودية، ويحتفل به لمدة 7 أيام بدأ من 15 أبريل حسب التقويم اليهودي لإحياء ذكرى خروج بني إسرائيل من مصر الفرعونية كما يوصف في سفر الخروج.
موعد العيد

في التقويم اليهودي يعتبر شهر نيسان[1] أول أشهر الربيع وعيد الفصح نفسه يسمى أحيانا ب"عيد الربيع". ولكن لكون الأشهر اليهودية أشهر قمرية، يجب في بعض السنوات مضاعفة الشهر الذي يسبق نيسان، أي شهر آدار، كي لا يتراجع شهر نيسان إلى موسم الشتاء. يحل عيد الفصح في منتصف شهر نيسان اليهودي، أي عند اكتمال القمر الأول بعد الاعتدال الربيعي (20 أو 21 مارس) ولكن في بعض الأحيان يحل في نهاية أبريل عند اكتمال القمر الثاني بعد الاعتدال الربيعي، لأن حساب التلاؤم بين السنة القمرية والشمسية ليس دقيقا بشكل تام. حسب الشريعة اليهودية يكون اليوم الأول واليوم الآخر من العيد يومي عطلة يحظر فيهما القيام بأي عمل، أما الأيام الخمسة بينهما فيوصى بها الاستراحة دون حظر كامل على العمل.
معنى العيد

عيد الفصح هو من الأعياد المذكورة في التوراة، حيث يقال إنه ذكرى خروج بني إسرائيل من مصر الفرعونية بقيادة النبي موسى بن عمران:

"وقال سيدنا موسى للشعب اذكروا هذا اليوم الذي فيه خرجتم من مصر من بيت العبودية فانه بيد قوية اخرجكم الرب من هنا ولا يؤكل خمير. اليوم انتم خارجون في شهر أبيب[2] ويكون متى أدخلك الرب أرض الكنعانيين والحثيين والأموريين والحويين واليبوسيين التي حلف لابائك أن يعطيك أرضاً تفيض لبناً وعسلاً أنك تصنع هذه الخدمة في هذا الشهر. سبعة أيام تأكل فطيراً وفي اليوم السابع عيد للرب. فطير يؤكل السبعة الأيام ولا يرى عندك مختمر ولا يرى عندك خمير في جميع تخومك. وتخبر ابنك في ذلك اليوم قائلا من أجل ما صنع إلي الرب حين اخرجني من مصر. ويكون لك علامة على يدك وتذكاراً بين عينيك لكي تكون شريعة الرب في فمك لانه بيد قوية أخرجك الرب من مصر. فتحفظ هذه الفريضة في وقتها من سنة إلى سنة." (سفر الخروج، أصحاح 13، 3-10)

حسب سفري التكوين والخروج، والتفسير اليهودي التقليدي لهما، كان بنو إسرائيل عبيدا للمصريين فتمردوا على الفراعنة وذهبوا إلى سيناء لمدة 40 سنة حتى استقروا في بلاد كنعان. خلال ترحالهم في بادية سيناء أنزل الرب على موسى وبني إسرائيل وصاياه وجعلهم شعبا موحدا. فلذلك يعزو كثير من اليهود أهمية وطنية إلى عيد الفصح إلى جانب أهميته الدينية ويعتبرونه عيد الحرية أو عيد نشوء الشعب اليهودي.
التقاليد
الامتناع عن الخمير

معظم تقاليد العيد مأخوذة من وصفه في التوراة مع التفاسير التي أضيفت إليها عبر العقود. ومن أبرز مميزات العيد هو الامتناع عن أكل الخبز أو أي طعام مصنوع من العجين المختمر. وبدلاً من الخبز يؤكل الفطير غير المختمر المختبز للعيد بشكل خاص، ويسمى هذا الفطير ب"ماتْساه" (מַצָּה). ويشرح سفر الخروج هذا التقليد كرمز لاستعجال بني إسرائيل عند خروجهم من مصر حيث لم يتمكنوا من الانتظار لانتفاخ العجين عندما أعدوا مؤونتهم.

حسب الشريعة اليهودية المعاصرة على كل يهودي التخلص من كل المأكولات المصنوعة من عجين مختمر قبل حلول العيد وأن يقوم بحرق ما يبقى من هذه المأكولات في طقس يقوم به عشية العيد عبارة عن استعداده لأداء وصايا العيد. في القرن العشرين مع تطور الوسائل لتخزين الطعام، سمح بعض الحاخامين ببيع مخزونات الخبز والخمير التابعين ليهود لغير اليهود بتفاهم أن يعيد المشترون المخزونات لأصحابها الأصليين بعد العيد. شاعت هذه الحيلة حتى أصبحت من طقوس العيد، واليوم هناك احتفال رسمي في إسرائيل يقابل فيه الحاخامان الرئيسيان مواطناً غير يهودي لتوقيع على اتفاقية بيع جميع الخمير التابع للدولة بتفاهم أن يعيد المواطن الخمير للدولة بعد العيد.

هناك إجماع بين رجال الدين اليهود على حظر أكل الطعام المصنوع من عجين البر المختمر خلال أيام العيد، مثل الخبز المصنوع من القمح أو الشعير، ولكن هناك خلاف حول إمكانية طبخ القطانيات، حيث يمتنع اليهود الأشكناز من أكل القطانيات المطبوخة أيام العيد، أما باقي الطوائف اليهودية فلا تتبع هذا الحظر.
عشاء العيد

تعرف عشية العيد باسم "ليل هسيدر" (לֵיל הַסֵּדֶר "ليلة المنهاج") وفيه يجتمع أبناء العائلة والأقرباء للعشاء الاحتفالي المرافقة بصلوات وسلسلة من الطقوس الدينية. وتعرض تفاصيل منهاج الصلوات والطقوس في كتاب خاص يسمى ب"هچداه" (הַגָּדָה "سرد"). "كتاب الهجداه" هو من أكثر الكتب التقليدية انتشاراً لدى اليهود، وهو يحتوي على نصوص ذات علاقة بالعيد من التوراة، الميشناه والتلمود كما يحتوي على صلوات العيد والمزامير مع تعليمات عن الوقت الملائم لقراءة كل منها وطريقة أداء الطقوس المرافقة بالقراءة.

من أهم الطقوس هو شرب أربع كؤوس من خمر العنب خلال قراءة نصوص ال"هجاداه". كذلك يغني أصغر أبناء العائلة ترنيمة بعنوان "ما نشتانا" (מָה נִשְתָּנָה "كيف يختلف"، أي كيف يختلف هذه الليلة عن باقي الليالي). تطرح في هذه الليلة أسئلة عن العيد وأجوبة يغنيها جميع أفراد العائلة وهي عبارة عن واجبهم لسرد قصة الخروج لأبناء الأجيال القادمة. في نهاية العشاء يفتح أحد الشيوخ مع أحد الأولاد باب البيت ويدعوان إيليا لينضم إلى العائلة عند شرب الخمر ويبارك أبناء العائلة.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اليهود مصاصى دماء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: 
قسم الحوار والملتقى العام
 :: 
جناح االموضوعات الهامة
-
انتقل الى: