انه لشرف كبير تكرمكم وزيارتكم
لنا نتمنى ان نكون عند حسن رضائكم وان شاء الله ستجدون كل ما تصبوا له نفسكم وتتمناه
وهاهي ايدينا نمدها لكم وندعوكم للانضمام الينا لتصبحوا من افرد اسرتنا المتواضعه وتنيرونا بي مواضيعكم وردودكم النيره بكم نفيد ومنكم نستفيد
هنا في قصر الاحلام الوردية نلتقي و الى الافق نرتقي
ورمضان كريم


السيدة امينه بنت وهب 1269122387


انه لشرف كبير تكرمكم وزيارتكم
لنا نتمنى ان نكون عند حسن رضائكم وان شاء الله ستجدون كل ما تصبوا له نفسكم وتتمناه
وهاهي ايدينا نمدها لكم وندعوكم للانضمام الينا لتصبحوا من افرد اسرتنا المتواضعه وتنيرونا بي مواضيعكم وردودكم النيره بكم نفيد ومنكم نستفيد
هنا في قصر الاحلام الوردية نلتقي و الى الافق نرتقي
ورمضان كريم


السيدة امينه بنت وهب 1269122387

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالاحلام الورديهأحدث الصورالتسجيل دخولضع مشكلتك هناالتسجيل
Cool Hot Pink
Pointer
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
 
 
 
 
 
 


 

 السيدة امينه بنت وهب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عصفورة حرة

مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
عصفورة حرة


الجنسيه :
  • مغربيه

انثى
مشآرڪآتي مشآرڪآتي : 1477
العمر : 42
العمل/الترفيه : ازرع جميل ولو في غير موضعه فالجميل جميل مهما طال الزمان فلن يحصده الا زارعه
المزاج : عصبيه وحنينه وربينا يهديني
بُـلاآآدٍيـے : السيدة امينه بنت وهب Male_m12
الاوسمه السيدة امينه بنت وهب Aw110
sms لا اله الا اله سيدنا محمد رسول الله وحدة لا شريك له
عارض احترام قوانين المنتدى : السيدة امينه بنت وهب 111010

السيدة امينه بنت وهب Empty
مُساهمةموضوع: السيدة امينه بنت وهب   السيدة امينه بنت وهب Emptyالأربعاء 13 مايو 2009, 22:56

السيدة امينه بنت وهب 24كانت من أعرق سيدات قريش حسبا ، وأرفعهن


نسبا ، ولها قدر واف من الذكاء ، ونصيب كبير


من الفصاحة وكان أبوها وهب بن عبد مناف بن


زهيرة يتمتع بشرف ومكانة بين بنى قومه .


وقد تزوجت السيدة آمنة من عبد الله بن عبد


المطلب بن هاشم ، وفى الليلة الأولى لزواجها ،


رأت السيدة آمنة فى منامها رؤيا مفزعة ، فهمت


من نومها ، وقصتها على زوجها عبد الله


والرعب يملأ نفسها ، وأخبرته أنها قد رأت


شعاعا من نور خرج منها فأضاء الدنيا من


حولها ، حتى تراءت لها قصور بصرى فى بلاد


الشام ، وسمعت هاتفا يقول لها : يا آمنة ، لقد


حملت بسيد هذه الأمة .


وراح عبد الله يخفف من غلواء فزعها ، حتى


سكنت نفسها ، وعادت إليها طمأنينتها


وهدوءها بعد جهد جهيد.


و تذكرت آمنة بعض ما اخبرها به زوجها عبدالله

عن أخت ورقة بن نوفل التى كانت تريد الزواج


من عبد الله قبل زواجه بالسيدة آمنة لكنه رفض


فلما دخل بآمنة ، رأى أخت ورقة فأعرضت عنه


فلما ذكرها بما كان منها بالأمس ، قالت :


بالأمس رأيت فى وجهك نورا فاحببت أن يكون


فى ، واليوم أراه قد فارقك إلى غيرى ، فلم تعد


لى بك حاجة .


وكانت قريش تعتمد فى معاشها على التجارة ،


وكان رجالها يخرجون فى قوافلهم إلى الشام


حينا و إلى اليمن حينا آخر .


وذات يوم ، فوجئت آمنة بزوجها يدخل عليها


ليخبرها بسفره مع إحدى القوافل المنطلقة إلى


الشام ، فانتابها القلق عليه واستبدت بها


الوساوس والأوهام ، وخافت أن يكون


هذا آخر العهد بينهما .


وانطلقت القافلة إلى غايتها ، ولكن مخاوف آمنة


على زوجها باتت فى ازدياد ، ثم لم تلبث تلك


المخاوف أن تبددت ، وحلت محلها الفرحة


والسرور والشوق إلى لقاء زوجها الحبيب ،


وكان الباعث على هذه المشاعر إحساسها


المفاجىء بظهور عوارض الحمل عليها ،


و أنها ستكون أما .


وراحت تسأل نفسها عن وسيلة تحمل تلك


البشرى الغالية إلى زوجها ، فما وجدت إلى ذلك


سبيلا ،ولم تكن تعلم بما يخبئه لها القدر


من الحزن والألم ، و أن رؤيتها لزوجها


أصبحت حلم بعيد المنال ، لأن المرض باغته


أثناء عودته ووافته المنية فى يثرب فدفن فيها .


لقد كانت الفاجعة ثقيلة الوطأة على آمنة ،


ويضيق عنها الجلد والإحتمال ، ولم تجد إلا


التسليم بحكم الله .


وكرت الأيام وطرقها المخاض ليلة الإثنين الثانى


عشر من شهر ربيع الأول من عام الفيل ، ولما


وضعت مولودها ، أرسلت إلى جده عبد المطلب


من يبشره بمولد حفيده ، فسر به غاية السرور


وسماه محمدا ، وعلى الرغم من


الفرح الغامر الذى لف آمنة إلا أنه عز


عليها رحيل أبيه قبل أن يراه .



وكانت النساء القرشيات لا يرضعن أطفالهن ،


وقد اعتدن أن يرسلنهم إلى البادية لإرضاعهم


من قبل المراضع .


وكانت حليمة السعدية قد قصدت مكة ـ حرسها


الله ـ لتلتمس طفلا ترضعه فلم تجد غير هذا


اليتيم ، وقد ألهمها الله عز وجل أن تحمله


معها إلى مسكنها فى البادية ، لما أراد بها من


الخير .


وحين انتهت مدة الرضاع ، عادت به حليمة إلى


أمه آمنة ، حتى إذا بلغ السادسة من عمره ،


أرادت آمنة أن تذهب به إلى يثرب لتريه


لأخواله ، وتزيره قبر أبيه ، وكانت بصحبتها


أم أيمن حاضنته ، لكن الموت عاجل آمنة فى


طريق العودة ، ودفنت بالأبواء ، وعادت أم أيمن ا


بسيد البشر إلى جده عبد المطلب ليرعاه .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السيدة امينه بنت وهب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: 
قسم الحوار والملتقى العام
 :: 
جناح شخصيات لها تاريخ
-
انتقل الى: